إعلان عن مواعيد امتحانات رفع الأثقال الخاصة بمباراة الإطفاء.

تعلن رئاسة المطار في المديرية العامة للطيران المدني عن مواعيد امتحانات رفع الاثقال، المتصلة بالمرحلة الاولى من المباراة الجارية لإختيار عناصر لوظيفتي إطفائي وإطفائي- سائق في مطار رفيق الحريري الدولي -بيروت.

تجري إمتحانات رفع الأثقال وفقا" للمواعيد التالية :

- الأربعاء بتاريخ 19/10/2016 للمرشحين المقبولين حاملي الأرقام ما بين 1 و 120ضمنا، شرط ان يكون المرشح قد أجرى الامتحان السابق المتعلق بإختباري تسلق الحبل وسلم الإنقاذ.

- الخميس بتاريخ 20/10/2016 للمرشحين المقبولين حاملي الأرقام ما بين 121 و 240 ضمنا، شرط ان يكون المرشح قد أجرى الامتحان السابق المتعلق بإختباري تسلق الحبل وسلم الإنقاذ.

- الجمعة بتاريخ 21/10/2016 للمرشحين المقبولين حاملي الأرقام ما بين 241 و 358 ضمنا، شرط ان يكون المرشح قد أجرى الامتحان السابق المتعلق بإختباري تسلق الحبل وسلم الإنقاذ.

وعليه، يطلب من المرشحين الحضور عند الساعة الثامنة من صباح يوم الإمتحان إلى مركز سلامة الطيران الواقع مقابل مبنى الادارة العامة لشركة طيران الشرق الاوسط، مصطحبين معهم طلب المباراة وإخراج قيد فردي أصلي لا يتعدى تاريخ صدوره مدة سنة. مع الإشارة، إلى أن كل من يتخلف عن الحضور في موعده المحدد أعلاه يعتبر راسبا ولا يحق له متابعة المباراة في مراحلها اللاحقة.

أما مواعيد الامتحانات اللاحقة للمباراة، فسيتم الإعلان عنها في وقت لاحق على الموقع الالكتروني الرسمي للمديرية العامة للطيران المدني.

رسالة تعزية من مدير عام الطيران المدني الى نظيره الفرنسي.

وجه مدير عام الطيران المدني المهندس محمد شهاب الدين رسالة تعزية الى نظيره الفرنسي السيد باتريك غانديل أعرب فيها عن مشاعر الأسف للهجوم الارهابي الاخير الذي تعرضت له مدينة "نيس" الفرنسية.

وقال المهندس شهاب الدين في رسالته :

" نشعر بقلق وحزن شديدين جراء الاعتداء المأساوي الذي تعرضت له مدينة "نيس" الفرنسية والذي أودى بحياة العديد من المدنيين الابرياء.

اننا نعرب لكم عن خالص تعازينا، وعن مواساتنا للشعب الفرنسي، ولكل الذين لحقهم الأذى من هذا الاعتداء الإرهابي المروع.

 إننا نؤكد إدانتنا الشديدة لهذا الاعتداء، ولإسفاره عن مقتل وجرح عدد كبير من المدنيين الابرياء".

رسالة تعزية من مدير عام الطيران المدني الى نظيره الفرنسي

تعميم صادر عن رئاسة مطار رفيق الحريري الدولي - بيروت.

أصدر رئيس مطار رفيق الحريري الدولي المهندس فادي الحسن تعميما يتعلق بالإجراءات الواجب اتباعها في عملية نقل السوائل على انواعها "LAGs" داخل أمتعة الركاب اليدوية للمسافرين عبر مطار بيروت.

وجاء في التعميم الذي حمل الرقم 12/8 تاريخ 03/05/2016 ما يلي :

"اعتباراً من تاريخ 1/6/2016 ، والتزاماً بتوصيات منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) المتعلقة بنقل السوائل (Liquids) والإيروسولات (Aerosols) والهلاميات (Gels) المعروفة بالـ"LAGs" داخل أمتعة الركاب اليدوية (Hand Bags)، سوف يتم التشدد في تطبيق الإجراءات الأمنية المتعلقة بنقل هذه المواد عبر مطار رفيق الحريري الدولي - بيروت.

وتشمل الإجراءات ما يلي :

أولا: عدم السماح بنقل أي من الـ "LAGs" في وعاء تزيد سعته عن 100 مليلتر حتى ولو كان معبأً جزئياً فقط، على أن لا يتعدى المجموع ليتراً واحداً داخل حقيبة اليد، و يُسمح بالحاويات الفارغة التي تتعدى سعتها المائة مليلتر.

ثانيا: وضع الـ "LAGs" ضمن أكياس أمنية كاشفة للعبث Security Tamper-evident Bags (STEBs)، وهي أكياس شفافة لا تزيد سعتها عن ليتر واحد، شرط ان تكون الـ"LAGs" مشتراة من بضائع السوق الحرة أو من على متن الطائرات او من داخل مناطق النقل الجوي (Airside) التابعة لأي مطار، على ان ترفق المشتريات بفاتورة وتاريخ الشراء وألا يتجاوز تاريخ الفاتورة 24 ساعة.

ثالثا: يُعفى من هذه الإجراءات الأدوية وأغذية الأطفال بما في ذلك الحليب والإحتياجات الغذائية الخاصة أو غيرها من المستلزمات الطبية.

رابعا: يُعفى من تطبيق هذه القيود أعضاء طاقم قيادة الطائرة بالزي الرسمي، وذلك أثناء تأدية مهامهم الرسمية.

خامسا: يتوجب على شركات الطيران التي تنقل ركاب ترانزيت إلى دول أخرى عبر مطار رفيق الحريري الدولي تأمين أكياس (STEBs) على متن طائراتها، كما يتوجب على إدارة السوق الحرة في المطار تأمين الأكياس نفسها داخل محلاتها لاستعمالها في هذه الحالة ضماناً لحسن التنفيذ، وتحت طائلة مصادرة الـ "LAGs" المشتراة التي لم يتم وضعها بالأكياس من قبل عناصر التفتيشات.

سادسا: يُطلب من شركات الطيران وشركات الخدمات الأرضية إبلاغ المسافرين بضرورة اخراج الـ "LAGs" من حقيبة اليد عند آخر نقاط التفتيش في مطار رفيق الحريري الدولي، لإبرازها بشكل منفصل عن بقية أغراضهم لعناصر التفتيشات المولجة بتفتيش الامتعة اليدوية.

تأشير أولي على اتفاق خدمات جوية بين لبنان وصربيا.

بعد مفاوضات استمرت ليومين متتالين بين المديرية العامة للطيران المدني وبين وفد من وزارة النقل وادارة الطيران المدني الصربي، تمّ التأشير الاولي على اتفاق خدمات جوية بين لبنان وصربيا، ليحل بعد إبرامه مكان اتفاقية الخدمات الجوية الموقعة مع دولة يوغوسلافيا في العام 1954.

وقد أشّر على الاتفاق عن الجانب اللبناني مدير عام الطيران المدني المهندس محمد شهاب الدين بحضور رئيس مصلحة النقل الجوي المهندس كارل رزق ورئيس دائرة الاتفاقيات الدولية السيدة فاتن نعمة وممثلين عن شركة MEA، وأشّر عن الجانب الصربي مساعد وزير النقل السيد زوان إليتش بحضور ممثل عن العلاقات الدولية في الطيران المدني فادران رادوفيتش.

ويتضمن الاتفاق أحكاما عدة، ويؤكد على الإلتزام بالمعايير والبروتوكولات الدولية المتعلقة بأمن وسلامة الطيران، وينص على تعيين اكثر من ناقل جوي لاستثمار الخدمات الجوية بين البلدين.

واتفق الطرفان على تسيير رحلات جوية بمعدل سبع رحلات نظامية كحد أقصى اسبوعيا من صربيا الى لبنان، في حين لم يبدِ الناقل الوطني اللبناني المعيّن رغبته حاليا بتسيير رحلات جوية من لبنان الى صربيا. كما اتفقا على العمل بروحية الاتفاق خلال الفترة الفاصلة مع التوقيع النهائي والرسمي له.